كشفت الإعلامية إسراء خطاب،مقدمة برنامج “القناصة”، المذاع على قناة الشمس، تفاصيل جديدة عن ظهورها مع الداعية عبدالله رشدي ورايها فيها والمتسبب في حدوث هه الضجة حولها وكشفت عن مانع شرعي يمنعها من الارتباط حاليا
وكشفت عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” عن تفاصيل الواقعة التي التقطت فيها الصورة مع الداعية عبد الله رشدي.
وظهرت خطاب في مقطع فيديو عبر فيسبوك، قالت فيه: “ليس لي أي علاقة بالداعية عبدالله رشدي، كل ما حدث أنني قدمت واجب العزاء في وفاة زوجته ليس أكثر”. وتابعت:” الصور المنتشرة على السوشيال ميديا تم التقاطها في العزاء، وليس معني انتشارها وجود علاقة بيننا”.
حُرِمَ معانيَ الرجولةِ.. عبدالله رشدي يعلق على تعامل المرأة مع الأجنبي
وواصلت:” عبدالله رشدي طلب مني ارتداء الحجاب خلال جلوسي معه لتقديم العزاء، وكانت غلطة عمري إني قابلت حد من الإسلاميين أو الدعاة”.
واختتمت حديثها: “غلطة عمري إني اتصورت معه ونشرت الصورة، كان يوم أسود يوم ما عرفت عبد الله رشدي، وأنا عمري ما هتجوز حد من الدعاة الإسلاميين”.
وأعلن عبدالله رشدي أواخر الشهر الماضي وبالتحديد في31 ديسمبر وفاة زوجته عبر صفحته الشخصية فيس بوك ، قائلا ” انتقلت إلى رحمةِ الله تعالى زوجتي الحبيبة بعد عشرةٍ دامتْ خمسَ عشرةَ سنةٍ؛ كانت فيها الزوجةَ المُحِبَّةَ ورفيقة الدرب الوفية؛ مضى أمر الله أن نفترق اليوم على أمل أن ألتقيها في جنات الخلد إن شاء الله.
رجل وراء الترند ومانع شرعي يحرم الزيجة
وصرحت الإعلامية إسراء خطاب بأن هناك رجل قانون في مصر هو وراء الترند، وإثارة البلبلة، بعد انتشار الصورة مع عبدالله، مؤكدة على أنها ستقاضي كل من يحاول أن يظهر عقد زواج شرعي أو عرفي يجمعها بالداعية.
وأكدت أنها لا يجوز أن تتزوج من أي رجل في الفترة الحالية، كونها مطلقة من ثلاثة أسابيع تقريباً، وهي تقضي فترة العدة.